كيف تتعامل مع ضغوط الحياة اليومية؟
إن الحياة اليومية لا تخلو من التحديات والضغوط التي يتعين على الأفراد التعامل معها بشكل دوري، سواء كنا نواجه ضغوط العمل، أو الضغوط العائلية، أو
الكتابة أداة الإبداع ووسيلته , فهي ما تفيض به قرائح النفس من عذب القول وجميل القصيد ، ووسيلة للتعبير عن الأحاسيس والمشاعر , والأفكار، بل هي أداة لاتصال الحاضر بالماضي.، وبها حفظ تراث الأمم من الضياع. ولهذا فإن جزءا كبيرا من ثقافة الفرد والمجتمع تنعكس من خلال ما يتم تدوينه عبر الأجيال المتعاقبة، والثقافة في مفهومها العامة ليست تحصيل معلومات واختزانها , وحشو الأدمغة بها , وإنما هي تمثل لهذه المعلومات , واستخلاص لما فيها من أوجه النفع , والثقافة سلوك ورؤية وموقف , والخبرات الحياتية ثقافة لأنها تكسب الإنسان خبرة ومهارة , والكتابة الناضجة المفيدة تحتاج إلى الخبرة , بل إن التجربة مادتها الرئيسية لأن بها تشكل الرؤية ومن خلالها يتخذ الموقف .
إن الحياة اليومية لا تخلو من التحديات والضغوط التي يتعين على الأفراد التعامل معها بشكل دوري، سواء كنا نواجه ضغوط العمل، أو الضغوط العائلية، أو
في عالم يعج بالمسؤوليات اليومية والتحديات الشخصية والمهنية، يُصبح التخطيط وتنظيم الوقت أمرًا ضروريًا لضمان النجاح والتقدم، إن التميز في إدارة الوقت ليس مجرد مهارة،
تولي جامعة السلطان قابوس اهتماما كبيرا بتطوير وتهيئة مرافقها الداخلية بشكل يتوافق مع احتياجات طلبة ذوي الإعاقة، ولهذا نستعرض هنا تجربة كلية الآداب والعلوم الاجتماعية